شروط الاستخدام

شروط الاستخدام أو اتفاقية الاستخدام الذي ينصّ عليه موقع عالم أندرويد موبايل الذي يهتم بنشر المحتوى الحصري والفريد من نوعه.

شروط استخدام الموقع 

بسم الله الرحمن الرحيم، اخوانى الأعزاء أعضاء وزوار موقع عالم اندرويد موبايل تحية الله لكم، تحية أهل الجنة السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة، أهلا ومرحبا بكم نتمنى أن تكونوا في أحسن حال، اخوانى الأعزاء إنّ ها الموقع هو موقع تعليمي هادف من الدرجة الأولى مهتمة بتقديم مجموعة من الشروحات والفيديوهات والحلقات الغرض منها:

  • تقديم كل ما هو جديد فى مجال المعلوميات والتكنولوجيا.
  • تبادل الخبرات والأفكار الملهمة والترندات الحصرية عن التقنية الحديثة.

 

ومن اجل الحفاظ على الاستفادة ممّا تقدمة على الموقع من خدمات متنوعة سواء في مجال الهواتف المحمولة أو الحاسبات أو الشروحات والبرامج والدورات التعليمية التي تقدمها عبر الموقع وغيره، وهناك بعض الشروط والأحكام الواجب مراعاتها
والالتزام بها وهى تتلخص فى الاتى ذكره.

الشروط والاحكام

  • أولا _ هذه المدونة تعليمية مختصة في مجال المعلوميات والتكنولوجيا
    فلا يجوز لأحد وضع مشاركات او تعليقات خارج هذا الإطار
  • ثانيا _ يمنع مانعا باتا استغلال المدونة في الدعاية سواء للأشخاص أو المؤسسات
  • ثالثا _ يمنع وضع اى مشاركات أو تعليقات أو صور تخل بالآداب العامة أو تخدش الحياء
  • رابعا _ يمنع استخدام المدونة من اجل التشهير بالغير سواء الأفراد أو المؤسسات
  • خامسا _ يسمح بوضع مشاركات مقتبسة لكن بشرط عدم حذف حقوق
    المالك ويجب ذكر المصدر الرئيسي للمشاركة سواء كتابية أو صوتية أو مرئية
  • سادسا _ يفضل وضع كل مشاركة أو تعليق في القسم الخاص بذلك وأيضا
    اختيار العبارات والصور المناسبة لكل قسم
  • سابعا _ يمنع مانعا باتا استخدام المدونة في الأغراض السياسية أو الحزبية
    أو الإعلان لاى فصيل أو جماعة

وفى النهاية كانت هذه مجموعة من الشروط والأحكام الواجب الالتزام بها من اجل استمرارية العضوية والاستفادة ودائما تذكر قول الله تعالى ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)، فاحرص على الاستفادة من المدونة بالالتزام بتلك الشروط والأحكام، وكما
ذكرنا من قبل نتمنى ان تكون هذا الموقع وسيلة للتواصل واكتساب الخبرات.

 

معلومات أخرى

هذا الموقع يطبق قول الله تعالى ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾ لذا فلنجعل من هذه الآية منهج للتعامل فيما بيننا، كما انّ هذا الموقع يمكن أن يكون وسيلة تواصل من اجل الوصول الى القمة، فاحرص على أن تكون معنا.

 

الختام

وفى الختام نرجوا ارجوا تقديم الشكر للجميع وندعوا الله أن نكون عند حسن ظنكم ونسعد بآرائكم ومقترحاتكم فبكم وبدعمكم باستمرار تواصلوا معنا عبر البريد الالكتروني من خلال صفحة اتثصل بنا على موقعنا، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
………….

زر الذهاب إلى الأعلى